توثيق السورة |
نوعها: مكية
عدد آياتها: 61 آية
ترتيبها في المصحف: 53
سبب تسميتها: لأن الله عز وجل أقسم في مطلعها بالنجم، فالله عز وجل له أن يقسم بما شاء من خلقه، بينما الخلق لا يجوز لهم الحلف بغير الله عز وجل.
المواضيع التي تناولتها: الرسالة في إطارها العام، والإيمان بالبعث والنشور كباقي السور المكية.
معلومات
عامة حول السورة: هي أول سورة نزلت فيها
السجدة، وهي أول سورة جهر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحرم فسجد معه المؤمنون
والمشركون والجنّ والإنس غير أبي لهب، فإنّه رفع حفنة من تراب إلى جبهته، وقال:
يكفيني هذا، فقد أخرج البخاري في صحيحه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال:
"أول سورة أنزلت فيها سجدة والنجم، قال: فسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وسجد من خلفه إلا رجلا رأيته أخذ كفا من تراب فسجد عليه"، فرأيته بعد ذلك قتل
كافرا، وهو أمية بن خلف.
القاعدة التجويدية |
الإمالة: لغة: هي العدول عن الشيء، واصطلاحا: النحو بالفتحة نحو الكسرة، وبالألف نحو الياء، من غير
قلب خالص، وعلامتها (.)
مثالها: "هوى" "القوى" "رأى"
شرح المفردات |
+ والنجم إذا هوى: اقسم
سبحانه بالنجم إذا غاب بعد طلوعه
+ ما ضل: ما
مال عن الحق.
+ ما غوى: الغي: مقابل
الرشد، يقال غوى الرجل يغوي أي: ضل في معتقد أو رأي
+ ذو مرة: ذو
قوة
+ استوى: على
واستقر
+ دنا فتدلى: نزل
واقترب
+ قوسين: دراعين
+ افيمارونه: افتجادلونه.
+ سدرة المنتهى: شجرة
عظيمة ينتهي إليها علم الخلق.
+ ما زاغ: ما
ذهب يمينا ولا شمالا
+ وما طغى:
ما جاوز ما أمر به.
+ ضيزى: غير عادلة
المضامين الجزئية |
من الآية 1 إلى الآية 4: اقسام الله
عز وجل بالنجم لبيان صدق النبي صلى الله عليه وسلم وأن ما ينطق به وحي من عند الله
عز وجل.
من الآية 5 إلى الآية 10: بيانه
تعالى لبعض أوصاف جبريل عليه السلام، ولكيفية تواصله مع النبي صلى الله عليه وسلم.
من الآية 11 إلى الآية 18: رد الله
تعالى على المشركين في تكذيبهم للنبي صلى الله عليه وسلم، وبيان بعض ما رءاه النبي
في المعراج.
من الآية 19 إلى الآية 25: بيانه تعالى لبطلان عقائد المشركين وما يعبدونه من أصنام.
المضمون الإجمالي |
الدروس والعبر والأحكام والقيم |
الدروس والعبر |
الأحكام |
القيم |
+ لله أن يقسم
بما شاء من خلقه + التصديق
بمعجزة المعراج. + إكرام الله
لنبيه بإطلاعه على آياته الكبرى. + بطلان كل
معبود سوى الله عز وجل |
+ يحرم على
الخلق القسم بغير الله + تحريم عبادة
الأصنام.
|
+ التوحيد |
إرسال تعليق